
إلغاء الشخصية أو تهميشها: عندما يكون رآي الطفل مهمش بشكل كبير وعليه فقط أن يقوم سمعاً وطاعة جون أخذ رأيه في عين الاعتبار، أو تخيره ما بين أمرين وتنفيذ الأمر الذي لم يختاره آي عكس اختياره
يجب أن تكون العواقب منطقية ومفهومة، وأن يكون هناك اتساق في تطبيقها حتى لا يشعر الطفل بالظلم أو التشتت.
إذا وجدت أن طفلك لا يرغب في القيام بشئ ما فيمكنك شرح النتائج المحتملة لعدم تنفيذ ذلك الأمر ليس من باب العقاب ولكن ما يعقب الفعل
الطفل العنيد أو ذو الإرادة القوية حساس للغاية للطريقة التي تعامله بها، لذا كن متيقظًا لنبرة الخطاب ولغة الجسد والمفردات التي تستخدمها، لأنه عندما يصبح غير مرتاح لسلوكك سيتمرد ويتحدث بقوة ويظهر العداء لك ليحمي نفسه.
كن قدوة في التعامل مع التحديات والانفعالات. أظهر له كيف تتحاور، تتنازل، وتُعبّر عن رأيك بأدب.
لفهم سلوك طفلك العنيد بشكل أفضل، حاول النظر إلى الموقف من وجهة نظره، وضع نفسك في مكان طفلك وحاول أن تتخيل ما يجب أن يمر به ليتصرف بهذه الطريقة، فكلما عرفت طفلك أكثر كان بإمكانك التعامل بشكل أفضل مع عناده، تعاطف مع طفلك مع عدم الاستسلام لمطالبه لأن ذلك يعتبر من أفضل الاستراتيجيات للتعامل معه.
القصص وسيلة رائعة لتوصيل القيم والأفكار للأطفال دون إصدار أوامر مباشرة.
غالبًا ما يكون عناد الطفل نتيجة مشاعر إحباط أو غضب لم يتمكن من التعبير عنها بشكل صحيح. التعاطف مع مشاعره يساعد في بناء الثقة بينك وبينه.
لا تضربه وحدد له عقابًا مناسبًا عندما يرتكب الأخطاء، على سبيل المثال إذا أضاع ألعابه أو كسرها لا تشتر له ألعابًا جديدة.
كما يقول بعض الآباء كان ابني ودود ولطيف من قبل أما الآن في هذا العمر فهو شديد العند ولا يستجيب، ويتعبني كثيراً.
الطفل العنيد هو الذي يُظهر سلوكًا متكررًا في رفض التوجيهات، الإصرار على آرائه، وصعوبة تقبّل القواعد أو التعليمات.
المنافسة مع الإخوة أو التقليد: في بعض الأحيان، يقلد الطفل سلوكًا عنيدًا رآه في أحد أفراد العائلة.
كيفية التعامل مع الطفل العنيد؟ سؤال يتردد على ألسنة جميع الأمهات الذين يعانون من الأطفال العنيدة في عمر صغير أو من عند الشباب عند سن المراهقة فم الحل في ذلك الوقت حينها يصبح الشخص عنيد في كل الأوقات بالصواب والخطأ، ومن خلال السطور التالية نتعرف على الاجابة الأفضل لسؤال في كيف أتعامل مع الطفل العنيد في خطوات وهذا ما سنقدمه لكم بإيجاز
قد ينتقل سلوك العناد والعصبية بين الأطفال، إذ من الممكن أن يصبح الطفل العنيد مثالاً يُقتدى به من قبل الأطفال الآخرين، وتجدر الإشارة إلى انّ عصبية الطفل قد تنتج عن ضيق يشعر به، أو توتّر يُصيبه اتّجاه مشكلةٍ ما أو موقف مرّ به، ومن مظاهر العصبية لدى الطفل: الصراخٍ الشديد، أو المشاجرات مع أقرانه، ومع من يُحيطون به كإخوته ووالديه، أو قضم الأظافر، أو مصّ الأصابع، أو إصراره على استكشف هنا ما يريده وبشدة.[٧][١١]